“من أنا حقاً؟ تُرى هل كان يدري,أنه ألقى سؤالاً خطيراًأنه, لو لم أجب, يوشك أن يهزمني,يوشك أن يرجع لي منتصراً...!!؟- قصيدة إغتيال”
“فكأني خفت من نفسيو أطلقتُ, و أطلقتُ عليه- قصيدة إغتيال”
“أعدو خلف ما يهرب من صورتها..!!؟- إغتيال”
“يا أيها الإنسان في الريف البعيديا من يصم السمع عن كلماتناأدعوك أن تمشي على كلماتنا بالعين, لو صادفتهاكيلا تموت على الورقأسقط عليها قطرتين من العرقكيلا تموتفالصوت إذا لم يلق أذناً , ضاع في صمت الأفققصيدة لمن تغنى؟؟ -”
“إنه يرى ما لا نرى، ولو أنه وصف لنا ما نراه لما كان شاعرًا ولما استحقّت قصيدته أن تعيش في الاجيال وأن ننظر فيها الآن”
“أتذكرينْ؟ ليلة أن كنٌا نسير، ذات ليلةٍ وقد تدثٌَر الطريق بالظلامْ أنا أكاد أذكر الوقت وأذكر الكلامْ لأنها أوَّل مرةٍ نسير وحدنا وكنت أستطيع أن أقول كلٌَ شيءْ لكنني لست من الذين يتقنون صنعة الغرامْ”
“الناس حولي ساهمونلا يعرفون بعضهم...هذا الكئيبلعله مثلي غريبأليس يعرف الكلام؟؟يقول لي.. حتى.. سلام!؟..يا صديقيكاد يلعن الطريقما وجهته؟ما قصته؟!!لو كان في جيبي نقودلا.. لن أعودلا لن أعود ثانياً بلا نقود!!يا قاهرهقصيدة الطريق إلى السيده -”