“ماذا يجدى روحى ان تخرج من سجن ضيق )كى تلزم سجنا اهون ضيفا ......؟: لنفسى قلت ماذا قد افعل فى كون قد انكرنى لم يصبح فى وسعى ان اجد مكانا فيه (الا ان انكر روحى , اقتل هذا الشىء الغامض النابت فى قلبى من كلماتك”
“الشىء الذى تستطيع تغييره فى هذا العالم هو نفسك و ان فعلت ذلك ستكون قد احدثت تغيير فى العالم كله”
“ماذا يجدي روحي أن تخرج من سجن ضيقكي تلزم سجناً أهون ضيقا..!؟”
“نجد ان الانسان يحس بالغربة فى كون يتجرد من الأوهام والضوضاء”
“بنظرة الى العالم من حولنا سنكتشف ببساطة ان هناك خطأ فى المسار ، خطأ جسيم لو استمر فى نفس الاتجاه سوف يقودنا الى حافة الهاوية ، ان لم نكن قد وصلنا للحافة فعلا الأن”
“هدفى بسيط للغاية كلهن بعد أشهر لن يتذكرن اسم ذلك الفتى الذى انشد يومابحوش مدرستهن لكن اثرا خفيفا قد يعلق باحداهن افضل عندى من كل هذا ان تشعر الوحدة منهم فى قرارة نفسها ان شابا بة مقومات المظهر الذى يتعلقن بة قد يكون ايضا ملتزما حافظا للقران محترما فيشرق فى نفسها امل ان يكون شريك حياتها فى مستقبل الايام شابا مثل هذا فقد رايت ان كل جيلى لم يعد يرى للملتزمين اى وجاهة تذكر وان هذا الجيل من الفتيات ربما لا يباغتة فى احلام يقظتة سوى المنحلين فلم لا امهد لشباب الدعوة المقفلين الرجعين موطىء قدم ولو كان فى احلامهن!!.”