“لسنا في حاجة إلى كلية شريعة لنعرف الخطأ من الصواب والحق من الباطل والحرام من الحلال.. فقد وضع الله في قلب كل منا كلية شريعة وميزاناً لا يخطئ”
“لسنا في حــاجه إلـى كلية شريعــة لنعرف الخطأ من الصواب ،الحق من الباطل والحلال من الحرام .. فقد وضع الله في قلب كل منا كلية شريعة .. وميزانا لا يخطئ ، وكل ما نحن مطالبون به أن نجلو نفوسنا من غواشي المادة ومن كثافة الشهوات فنبصر ونرى ونعرف ونميز بدون عكاز"الخبرة الإجتماعية " وذلك بن،ر الله الذي اسمه الضمير”
“كما نأتي إلى الحياة مزودين بعضلات لنتحرك بها وندافع بها عن أنفسنا، كذلك نولد بالبداهات الأولى لنحتكم إليها في إدراك الحق من الباطل والصواب من الخطأ”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوة وليسأل قلبه ، وسوف يدله قلبه على كل شيء ، فقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ ، والتي اسمها الفطرة والبداهة .”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوةوليسأل قلبهوسوف يدله قلبه على كل شئفقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ..والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“نعم إن الأمر صدق وحق.. ولا شيء يستحق البكاء من الإنسان أكثر من خطيئته ولا شيء يستحق أن يتمزق له القلب أكثر من أن يخطئ وهو يعلم أنه يخطئ ويتردى وهو يعلم أنه يتردى، إنه لأفضل له أن يتمزق ألف قطعة كل قطعة تتألم وتتعذب ولا يرتكب الخطأ ولو علمنا لما طلبنا من الله ساعة السجود إلا طلباً واحداً.. ألا تخطئ”
“و احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب و آلاف الليالي من الخلوة و التأمل و الحوار مع النفس و إعادة النظر قم إعادة النظر في إعادة النظر .. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع فيه الطريق الشائكة من الله و الإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب من كلمات على درب اليقين .”