“فائدة أي مشكلة شخصية بين اثنين .. أنها تعرفهم مبكراً على الأمور التي تهدد راحتهم النفسية و سلام علاقتهم معا ..”
“أي مشكلة في العالم سببها .. (خلق/ قيمة) مفقودة”
“لو كان العالم رجلاً لأهديته مسحةً على الرأس تهدئ من روعهو لو كانت فتاة لأهديتها وردةً حمراء تفوح شذاً يملأها بهجة و حب و سلام”
“الكاريزما هي "الأبهة" النفسية التي تجعل من الصعلوك " ملك " زمانه”
“لا تحكم المرأة على ذكاء الرجل بعدد الشهادات و الدرجات العلمية التي حصل عليها إنما بقدرته على الإستحواذ عليها و شطب جميع الرجال بجواره”
“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”
“كل البشر معلقون بين واقعهم وأمانيهم، و من هنا يحصل كل إنسان على نصيبه من " الكَبَدْ " .”