“(المنتحر مابيفرقش معاه رايح جنة ولا نار) قالتها و هي تعرف أنها ستقابل باستنكار رهيب و لكنها أردفت: (ما إحنا قلنا من البداية الجلد المسلوخ مابيتجرحش .. ولا ينحرقش ...بالعكس يمكن النار تبرد ناره)”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “(المنتحر مابيفرقش معاه رايح جنة ولا نار) قالتها … - Image 1

Similar quotes

“سألني صديق لماذا أصبحت أكثر صلابة و هدوءا .. أجبت بلا مبالاة : "و هل ينجرح الجلد المسلوخ؟؟”


“عيشة ولا أكتر يا دار؟! و دنيا زارعة فينا المرار.. نشفت الخضرة و زرعتنا بالاصفرار .. و اللئيم يتكلم .. و اه من قهر الجبار .. بعيد وقريب يقيد النار .. و فاكر نفسه إناء الله المختار .. كفاية يا دنيا قلبي و عقلي احتار .. دة حتي صراخ الاه صبح معاكي من غير لون و لا ريحة .. و الروح خلاص في رجفات الاحتضار..عاجبك يا دنيا؟؟ طب يالا السلامة و ياهلا بالانهيار”


“قد تذيب النار الثلج .. و قد يطفيء الجليد لهيب النيران .. و لكن أن تكتوي النار بصقيع الجليد؟! فسحقا له من عالم”


“أترفع أنا عن عالمكم هذا " قالتها و هي تنظر إلي البلدة القابعة تحت التل بإزدراء أثار شفقته تجاهها مدركا صبغة المرارة التي تلون حروف جملتها”


“لماذا تريد إحياء ذلك المارد؟؟ألا تعلم أنه جبار؟؟لا يهمه جنة أو نار؟؟فقط يعبث بجبروته في أحاسيسي عنوةيحعلني أسيرته لا حول لي رغم القوة... لماذا تريد أن تذيب الجليد حول ناري؟؟؟لماذا تحاول إقتحام أسواري؟؟؟لن تقوي علي طوفاني لا أنت ولا أنا فهو شلال هادر و أسأل أزماني أراك تعبث بشغف بمفاتيح قلبيتعزف عليها .. تدق أوتارها تنقر بوقع خطاك الحالمة فوق دربيلكنك لا تعرف خوفي و ألمي المكبوتلا تعرف أن مرة أخري هي قاتلةو لهذا يجيبك قلبي دائما بالصمت و السكوتلا تعرف إني أتمني .. أحلم.. أتوق فمدينة النساء تحتاج لملاك حارس كي تستطيع الصمود .. تحتاج لفارسو أنت ... أنت الحلم الأمير ذو الحصان في حكايا الوجدانأنت من فوق الكلمات .. أنت وحدك في القاموس إنسانأنت من يمسح بشفتيه الدموع أنت من يمحو من القلب الذنوب و الندوبأنت من أتيت من عالم الأحلام و لكن ...شتان شتان ..بين حبك لإمرأةو حبك لمدينة من الأحزان ....”


“الحب في عالم الرجال عبارة عن هرم .. بدايته قاعدته العريضة الجميلة الزاخرة .. و نهايته سن مدبب مؤلم يوخز كل من يحاول الاقتراب من تلك القاعدة .. و كم هي كثيرة أهرامات الرجال و معابدهم”