“قد ضقتُ ذَرْعًا بالحياةِ، ومَنيَفقدْ أحِبَّتَه يَضِقْ ذَرْعَاوغدوتُ في بلدٍ تَكَنَّفُنيفيه الشرورُ، ولا أرى دَفْعَاكم مِن صديقٍ لي يُحاسنُنيوكأنَّ تحتَ ثيابهِ أفْعَىيَسْعَى، فيُخفي لينُ ملمسهعنّي مساربَ حَيَّةٍ تَسْعَىكم حاولت هَدمِي مَعَاولُهموَأَبَى الإلهُ، فَزادَني رَفْعَا”
“حَبَسَ اللسان وأطلقَ الدمعاناعٍ أصمَّ بنعيكَ السمعالك مِنَّةٌ قد طوَّقتْ عُنُقيما إن أريدُ لطوْقها نَزْعا تالله لولا أن يُقالَ: أتىبِدْعًا، لطٌفتُ بقبرهِ سَبْعَاقد ضِقتُ ذَرعًا بالحياةِ، ومَنيفقد أحِبَّتَه يَضِقْ ذرْعا”
“أنا يروق لي أن أرى رجلًا يحمل وطنُه في جبهته”
“وَ أنا إن فعلتُ شيئاً لأحدهمْ، لا أفضّل أن يقولَ لي شُكراً ولا أي مسمّىً يُشبهها..أنا فقطْ أُريدُ أن أرى في عينيه فرحاً بسببي، وَ هذا يكفيني،يكفيني جدّ”
“ولا تكثر على ذي الضعفِ عتبًاولا ذكر التجرم للذَنُوبِولا تسأله عما سوفَ يبديولا عن عيبه لكَ بالمغيبمتى تكُ في صديقٍ أو عدوٍتخبرك الوجوه عن القلوبِ !”
“منذ الهزيمة في حزيران 1967 لم يعد ممكناً لي أن أرى رقم ال 67 هذا إلا مرتبطاً بالهزيمة”