“يقول ألفريد نوبل صاحب جائزة نوبل بمنتهى المرارة : إن يهودياً واحداً كان يحب الناس بلا مقابل، يهودى واحد فقط. فاستحق هذا اليهودي أن يكون إلهاً: إنه المسيح !”
“و عرفنا أن انشتاين كان يكره فى دنياه ثلاثة هم : المرأة و الطفل و الماء ...فكانت تمر الشهور دون أن يستحم ...حتى أنه عنجما حصل على جائزة نوبل ذهبت فتاة لمعانقتة و عندما اقتربت هبت عليها الروائح الكريهة .. فقالت : كيف تصدر مثل هذه الأفكار العظيمة من مثل هذا المستنقع ؟!”
“لم تكن السيدة جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل السابقة بعيدة عن الواقع حين قالت : [ لا أعرف إذا كان ما يحدث يستحق جائزة نوبل التى تمنح لجهود السلام العظيمة .. ولكنى أعرف يقينا انه يستحق جائزة الاوسكار لتى تمنح لأفلام السينما الناجحة ] !”
“يقول أجنون أديب إسرائيل الذي فاز بنصف جائزة نوبل فى الأدب: " من الممكن أن يكون الحوار المنطقي حكماً بالإعدام أيضاً، ولذلك مات كثيرون في السياسة والتاريخ لأسباب منطقية ظالمة.. بل إننا نعيش في عصر الذين قتلوا وماتوا لأسباب منطقية.وكل الحروب بين المذاهب وبين الأديان هى حروب أقنعت أتباعها بالمنطق، وكان الموت على الطرفين ولنفس السبب”
“ لو ان جائزة نوبل كانت قد عرفت منذ سته الالاف سنه حينما بزغت حضارة مصر القديمة او حتى قبل الفى عام حينما انشئت مكتبه و جامعه الاسكندريه القديمة لكانت مصر قد حصلت على العديد من جوائز نوبل فى العدبد من مجالات العلم”
“العشق: إن العشق بمنتهى البساطة هو أن تدّخر كل أفعالك الآثمة ، وتجعل كل خطاياك محصورة على شخص واحد فقط تمارسها معه .”