“فعندما رأت الجسد الهائل وهو ينحشر في الباب ويصارع للدخول أوشكت أن تصرخ فيه ليشد عوده،لكنه فعلها بثبات لا تصدققه،لذا فهي لا تكف عن النظر إليه والشعور بالدهشة،إذ هي لم تستوعب بعد أن ابنها الغض وهو يفتتح مشوار الرجولة قد تعمّد بالدم.”
“لم نصل بعد إلى وجهتنا لذا لا نستطيع أن نستريح في ظل نجاحاتنا”
“وأنا أحبُّ أن أمضي في الدرب فاستكشف ما قد يفضي إليه، لا أن أتوقّى شيئًا فيه، أو أنتظر وصولي إليه.”
“شعرت أن صمتيأجمل من أن أكسره لأقول شيئاً قد لا يفهمهفشخص مثلهشخص يظاهر بالعمق وهو في الحقيقة لا يملك سوى القشور”
“لا مطمع في الرجوع إلى التقليد بعد مفارقته إذ من شرط بالمقلد أن لا يعلم أنه مقلد، فإذا علم ذلك انكسرت زجاجة تقليده، وهو شعب لا يرأب وشعث لا يلم بالتلفيق والتأليف، إلا أن يذاب بالنار، ويستأنف له صنعة أخرى مستجدة”
“حتى لا تنسى من تكون لا تكف عن النظر في عينيه ، عن السفر في داخله ، عن الصمت في حضرته”