“فعندما رأت الجسد الهائل وهو ينحشر في الباب ويصارع للدخول أوشكت أن تصرخ فيه ليشد عوده،لكنه فعلها بثبات لا تصدققه،لذا فهي لا تكف عن النظر إليه والشعور بالدهشة،إذ هي لم تستوعب بعد أن ابنها الغض وهو يفتتح مشوار الرجولة قد تعمّد بالدم.”

أحمد صبري أبو الفتوح

Explore This Quote Further

Quote by أحمد صبري أبو الفتوح: “فعندما رأت الجسد الهائل وهو ينحشر في الباب ويصار… - Image 1

Similar quotes

“فمثلما كان الأمر دائما إبان حكم المماليك والولاةالعثمانيين ظلت أفعال هتك أعراض أبناءالبلد من الأمور المعتادة ومقاومتها لا تُفهم إلا على أنها تمرد يستوجب العقاب،والعقاب هو قتل الرجال بلا رحمة وسبي النساءواسترقاق الغلمان والفسق بهم ،إذ لا قضاء ولا قضاةوحتى إذا كان القضاة موجودين فإن العقاب يتقرر قبل إجراء المحاكمات”


“يبكي الناس من شدة الفرح ،لكن بكاءنا نحن أبناء أحمد السرسي في كل أحوال الفرح ليس كمثله بكاء”


“تستحضر وجهه في قلبها الموجوع،وتقرأ كل ما تحفظه من آيات وأوراد وأدعية ،ثم تستدير وتمسح على رأسه وجبهته وصدره ،وكأنها ضمخت بالآيات والأوراد جسده كله ،وحرّمته على المعتدين”


“الاطمئنان : هو آخر شعور قد يساورك وأنت تشاهد قناة الجزيرة .. وهو أول شعور يساور مدرس اللغة العربية عندما يشاهد الجزيرة فيشعر أن الدنيا لا زالت بخير وهو يرى كل هذا الكم من الأشخاص – ضيوفاً ومذيعين – يجيدون تماماً التحدث بالفصحى !”


“من قال أن الشمس قد رأت كل شيء ؟”


“إن مرأى قفاي لا يروقني.. لذا لا أحبذ أن أحدق به طويلاً !”