“مَاذَا يُمكِنُ لامرَأَةٍ أنْ تَفْعَلكَي تَخطفَ ذَاكِرَةَ رَجُلٍ مِثلَك”
“َيَستَحيلُ عَلى الجُبَناءِ فَهمُ مَعنَى الكَرامَة، ِوَلكِن يُمكِنُ تَشبيهَهَا لَهُمُ، بِكيسٍ لا يَفنَى مِن المَال”
“أنْ أضيعَني فيكِخيرٌ مِنْ أنْ أضيعَنيفي هذهِ الدُنيا”
“كلُّ رَجُلٍ سَيُحبُّكِ بَعدِي سَيَكتَشِفُ أنَّكِ مُنهيَةَ الصَّلاحِيةِفَأنْتِِ كالرَّصَاصَةِ لا تُردِي إلا قَتيلاً واحداًكَانَ أنَا !”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“وكانَ أنْ هَــــدَأتْ ثورَتُـــــهُ بِقَلْبــــي حَتَّــــى أوْشَــــكَ أنْ يَهْتِــــفَ "أيْــــنَ أمانَتــــي عِنــــدِك".”