“وضياء الفجر الذي يتسلل بريقه الي أرواحنا ليمسح عن كاهلنا عناء ليل طويل، ويزيدنا يقينا أن ليلا مظلما مهما طالت عتمته لا بد له من أفول، وأن قيود الروح مهما تثاقلت لا بد لها من زوال، وأن الكون بإشراقه يطل علينا كل يوم بأمل جديد.”
“قانون الأفول .. مهما علا شئ, مهما زها, مهما وصل أعلى القمم, فهو لا بد زائل .. سواء كان فرداً أم فكرة .. أم حضارة .. لا بد أن يهبط .. لا بد أن يأتي عليه أوان الأفول”
“تذكر أن الحقيقة مهما غابت أو مهما غُيبت، فلابد لها من عودة .. والليل مهما طال ظلامه، فلابد له أن ينجلي، ويأتي من بعده الفجر، ليضفي بنوره بصيصاً من أمل”
“الحقيقة مهما غابت ، أو مهما غُيِّبَت ، فلابد لها من عودة ، والليل مهما طال ظلامه ، فلابد له أن ينجلي ، ويأتي من بعده الفجر ، ليضفي بنوره بصيصاً من الأمل.”
“لكي تُميتي الجسد لا بد وأن تحييه , ولكي تُحييه لا بد وأن تُخليه : يَعشَقَ ويُعشَقَ .”
“وأن كل شخص في هذا العالم مهما كانت له من علاقات طيبة وحميمية فإنه لا يواجه مصيره إلا وحيدا ومعزولا، وبإستعداد فطري للإكتئاب والبكاء على النفس ، وأن لا أحد ، أبدا ، لا أحد ، يحقق سعادته بسبب الآخرين مهما كانوا قريبين منه، وأحباء. لا تتحقق أي لحظة سعادة كثيفة أو هشة إلا من خلال التفاصيل التي نعثر عليها في دواخلنا.”