“أَتَقْبَلُأَنْ تُجَرِّبَكَ الْحَيَاةُوَلاَ تُجَرِّبَهَا~وَمَا مِنْ دَمْعَةٍ إِلاَّلَهَا عَيْنٌلِتَسْكُبَهَا~كَمَا وُلِدَتْ لِتُكْتَبَأَنْتَ مَوْلُودٌ لِتَكْتُبَهَا”
“وكَمْ مِنْ مدَّعٍفي العشقِكَمْ مِنْ كاذبٍوَصَفَهْ!ونحنُ ملوكُ أهَلِ العشقِنَعرِفُ وحدَنَاشَرَفَهْلقد ذُقْنَا فَصْدَّقْنَاومن ذاقَ الهوىعَرَفَهْ!!”
“وُلِدَتْ كميلادِ الشموسأميـرةًوولدتُ مثل الأنبياء فقيرامرت ببال الحالمينَقصيدةًتزدادُ بعداًكي تزيدَ حضوراوأنا الذي انتظرتْ نجومُ سمائهاحتى تضيءَ على يديهعصوراشيدتُ آلافَ المعابدِباسمهاوجعلتُ قلبـي بيتها المعموراقدمتُ قربانا لكل كنيسةٍوتركتُ عند الأولياءِ نذوراقبّلتُ إفريزَ الجوامعِ تاركاًدمعَ المحبةِلؤلؤاً منثورااللهُيا اللهُ كم أحببتُهاأنا طائرٌ وجد السماء أخيرا !!”
“لها أسمى خاتم سيضئحين يحيط أصابعهاو أن أصغى الى قلبى إذا صمتت لأسمعهالها أن تبدأ الأحلام بىلأتممها معها.”
“أنا الصوفيُّوالشَّهوانُعَشَّاقًاومعشُوقا~أسيرُبقلبِ قِدِّيسٍوإن حسِبُوهُزنديقا~وحين أحبُّسيدةًأحوِّلها لموسيقا!”
“سأظلُّ أحلم دائمًا بذلك الفجر الأزرق الشفيف، وأنت نائمٌ على الأريكة، وأنا أفتح النوافذ، وأصغي للأذان، وأقترب منك، وأصغىِ لصوتِ أنفاسك، وأغفرُ من أجلك للعالم كلَّ ذنوبه”
“أنا لا أبيحُ دميمرتينولا أتكررُ مثل البغايا”