“قالوا قديما إن كل لبيب بالإشارة يفهم .. أجزاء الأحجية مبعثرة .. يد القدر تقربها من بعضها البعض .. و عليك أن تُعمل عقلك كي تجمع الأجزاء المبعثرة مع بعضها البعض .. فتتضح لك الصورة . ويتحقق الحلم ..”
“كل المهمات يتم إنجازها على مراحل طويلة أو قصيرة، و عندما تنتهي من مهمة ما تشعر بحلاوة طعم النجاح و الإنجاز .. فما المهمة إلا "حلة محشي"!!!”
“الساعين إلى إقناع الجموع الحائرة باختيار مرشح من بين اثنين صاروا مثل بائع البطيخ”
“الحياة مجموعة من الإقتباسات المتصلة مع بعضها البعض كقطعة واحدة، بعضها دوّن، وبعضها اختفى، والبقية في حالة إنتظار”
“وهكذا تبدو الحياة دائمًا، كلما ظننت أنك علي حافة الوصول تفاجئك أن الطريق لم يبدأ بعد وأن الأمور دومًا أعقد بكثير من حساباتك الساذجة، تسير مليًا من أجل الوصول لغايات تأملها وحين تصل تجد أنك فقدت أجزاء من روحك المبعثرة في معترك الحياة، يتجاسر قلبك وتعتقد للوهلة الأولى أنك تجاوزت حد الخوف وحد الألم فتتوالى عليك الحياة لتكتشف أنك ما زلت طفلًا يحبو في صحراء ممتدة لا نهاية لها، تنتظر الغد كثيرًا لتعوض به خيبات الأمس فتتذكر أنك لم تحسم أمر يومك بعد.”
“لأنها تحبــه ,,كـانت تسهر ليلهالتلملم اطلال الوفاءو تجمع فتات صبـرهافينهكها التعب و يداهمها النعــاسلتستيقظ كل يوم علي رائحـة خذلان جديد !”
“أصلاً ماعلاقة الكبر بالعطاءليست علاقة عكسية بأي حالٍ من الأحوال ؟!بل و إن كان لابد لهما من علاقةفأولى بها أن تكون طردية !كما الذنوب”