“طلبت مني أن أقابلك غدا ً لنطوي الماضي ..آآه وكأنك تطلب مني أن أتقدم بثبات نحو المشنقة ..”
“حين أقرأ سطورك لا اقرأها وحدها .. كباقي الناسحين اقرأ سطورك اقرأ معها ذكرياتنا معاًاقرأ فيها غيرتي من فتاة حلوة لمحت اعجابك بها بين الكلماتاقرأ فيها ضحكتك مني وانت تقوليا ساذجة ، لقد كان هذا قبل أن القاكِ بسنواتحين اقرأ سطورك اقرأ فيها عينيك التي تلتمع اعجاباً بذكائيوانت تقول كنت اعلم أنك وحدك ستفهمين مقصديوحين اقرأ سطورك اقرأ دهشتك حين افاجئك بسؤال لم يخطر ببالكلكنه يخترقك إلى الاعماقاقرأ فيها ضحكاتنا ودموعناشوقنا ولهفتناوحتى غضبناواقرأ آسفةً حماقتنا حين قادنا غرور أعمى نحو فراقنا”
“تمردي يا سيدي ليس اختياراً .. تمردي جزء من خلاياي ، من روحي ، جزء مني يتمرد عليّ أنا نفسي إذا حاولت إنكاره !”
“يُرعبني دائماً أن يحدث في حياتي أحد الأشياء التي كنت أظنها لا تحدث إلا للآخرين ..و أجد نفسي في لحظة بطلة لإحدى القصص المأساوية التي ذرفت الدمع لأجل أبطالها كثيراً في الماضي !”
“لما اكون مراتك دا معناه إني هضمن إني من حقي أناديك في آخر لحظة من عمري ، واطلب منك تقعد معايا شوية لأني خلاص بموت .. علشان عايزة اشبع منك .. وانت تقولي" لأ .. ما تقوليش كده "وتزعل مني .. وأشوف في عنيك لحظتها كل حاجة حبيتها فيك .. المح خوفك عليا .. حبك ليا .. زعلك مني .. وابتسامتك وانت بتحاول تطمني ..وأفضل باصة لك لحد ما روحي تروح لربنا .. وألمح ملامحي في ملامحك واتطمن .. لأني عارفة اني هفضل عايشة فيك وبيك زي ما كنت طول عمري عايشة بيك وليك”
“لم أكن أعرف أبداً لمَ أبذل كل هذا المجهود من أجل استرضاء بعض القطط الضالة وإزالة خوفهم مني ؟؟هل لأني أعرف حجم فجيعة عدم الشعور بالأمان أبذل كل جهدي لكي أشعرهم به ؟أم لأن لذة منحه تساوي لذة تلقيه ؟؟”
“من الرائع أن تشعر المرأة أن لها رجلٌ ما .. رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا .. رجل تثق بأنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة ...لكن الأروع من كل هذا أن يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل ، اختار بكل حب أن يكون ملاذها .. حصنها وأمانها”