“الموت لا يؤذي الموتى ، بل الأحياء . الموت ليس ما يختفي . بل ما يبقى مدوما و حارقا كسائل يغلي في الذاكرة التى لم يبلغها بعد النداء .”
“الموت ليس أن توارى في الثريو لا الحياة أن تسير فوقهالزرع يبدأ الحياة في الثرىو يبدأ الموت إذا ما شَقّهقصيدة بغداد و الموت -”
“نعمْ الموتُ لا يؤذي الموتى بلْ الأحياء”
“أسوأ ما في الموت أنه ليس مزحه ، و اسوأ ما في الحياه أنها مزحه كبيره”
“كاوبريفيتش رأى بأن الموت ليس البداية الطبيعية بل هو وسيلة تكيف تم استخلاصها خلال عملية التطور في سبيل الإكتمال الأسرع للنوع،و كأن الطبيعة و خلال عملية تطورها سعت لإبداع كائن ما محدد أعلى و أرقى،و لم تبخل في هذا السبيل بالتضحية بحياة أفراد الحيوانات بل انواع و فصائل كاملة.و مثل هذا الكائن أضحى الإنسان”
“ نعم، ليس الموت فقدانا للإحساس فقط، بل هو أيضاً تفكير في العدم، اي في ماليس بعد هنا وما سنصير اليه حتما ونهائيا.”