“الدموع الآن لا تنزل إلا من إدمان النظر للتلفزيون ، بما فىذلك دموعك أنت أيها المنافق !”
“الناس الان أعقل, العواطف الان أهدأ , الدموع الان لا تنزل إلا من إدمان النظر للتليفزيون”
“من تكون لتتزوجنى ؟ من أنت ؟ أنت حتى لا تعرف أسماء الزهور !!”
“كنت أجد في حزن الشعر شيئا آخر غير الحزن ، أو بجانب الحزن ، أنظر ، حين تحزن وأنت تسمع شعرا أو أغنية ألا تشعر أنك أصبحت مختلفا ، ألا تشعر أنك أصبحت تحس أشياء لم تكن تعرف أنت أنها في داخل نفسك ؟ أليست هذه الدموع أيضا فرحة وأنت تلتقي فجأة بذلك الجزء الغائب من نفسك ، الجزء الأفضل والأحسن الذي لا تعرفه إلا بالشعر ؟”
“آلاف الناس يصفعون كل يوم ولكن قليلا منهم من يشعر بالإهانة أو الغضب . قليل منهم يا سيد من يصيبهم ذلك المرض الذي أصاب أباك والذي يصيبك أنت الآن . مرض العدل”
“لا مهرب فلا تحاول. ارض بما يحدث. تقبل نعمة أن علمت ما لم تكن تعلم. ها أنت تعشق دون أن ترغب حتى أن تلمس. ليس مهمآ أن تفهم. لا ضروره لأن تسعد. هي جاءت. أنت أحببتها لا تريد منها شيئآ غير أن تعيش. هذا هو أول الأمر ومنتهاه. فلا تحاول!”
“لا ييأس من الوقت إلا من يجهل أن الرحمة تسبق الوقت ولا يسبقها الوقت”