“لا يسكنون إلى العلوم، ولا تقلهم الرسومأبناء معرفة الخصوص، وبنية النظر المقيملا يسمعون من الحروف،ولا لهم فيها حميمأرواحهم وقلوبهمبين الرفارف والحريمموقوفة بفنائهفي محضر القدس العظيمسيماهمو عز العزيزووصفهم كرم العظيمشربوا بأكواب الرضاوغذتهمو تحف النسيموجرى بهم جارى العلومالى صراط مستقيمفهم الذين همو هموأهل المحبة في القديم”
“تركنا لذة الدنيا ، وما فيها من المتعةوأصبحنا، بحمد الله ، في السجدة و الركعة!من البيت، إلى المسجد ، لا (دخلة) ولا طلعهولا قهوة، ولا شهوة، ولا (نقرة) ولا سمعه”
“البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا احنى عليهم من الله عز وجل”
“فكرت ياما في المحبة ما فهمت ايه هيحاولت وياها قسوة وجرَّبتلها حنيةبصت لي من طرف عينها وبنص تبسيمةقالتلي دي تقسيمة رباني لا فيها سعي ولا نية”
“حزني عنيد وجرحي أنت يا وطنيلا شيء بعدك مهما كان.. يغنيناإني أرى القدس في عينيك ساجدةتبكي عليك وأنت الآن تبكيناآه من العمر جرح عاش في دمناجئنا نداويه يأبى أن يداويناما زال في العين طيف القدس يجمعنالا الحلم مات ولا الأحزان تنسينالا القدس عادت ولا أحلامنا هدأتوقد نموت وتحيينا أمانيناما أثقل العمر.. لا حلم ولا وطن..ولا أمان ولا سيف... ليحمينا”
“لا معرفة للحق بغير عقيدة في الحق، ولا سلوك على الحق بغير معرفة للحق، ولا خلاص بغير سلوك، ولا كمال بغير خلاص”