“ان كنت لا تستطيع الكتابة .. اصنع من نفسك قصةوان كنت لا تعرف الرسم .. كن اللوحة ذاتهاوصدقنى ليس بالضرورة أن تكون شاعرًا .. مادام باستطاعتك أن تكون الشعر الحى !”
“اذا لم تستطع أن تتعلم شيئًا عن نفسك عند الألم ...فانك تفوت على نفسك أكبر فرصة للنضج ولتقييم طريقتك فى التعامل مع الحياة”
“لا .. انت لم تحبها .. كنت أجبن من أن تحبها”
“نلتقي كثيرًا على مفارق الطرق أشخاص .. لم يأتوا للسكن ، أتوا للضجيج ..بنهاية الطريق يترنحون على حواف قلوبنا .. وأنا لا وقت لدى لانتشال أحد .. جربت كثيرًا السقوط مع من أحاول انتشاله .. لذا أودعهم عفوًا بابتسامة”
“ربما كان السبب الغالب على عثراتنا العاطفية والشعورية عامةً.. هو أننا حين نحب أنا واحدة نعرفها لا نتقبل بعدها فكرة ظهور أنا أخرىفنظل فى صراع مع الآخرين لنفوز بتلك التى أحببناها .. وربما لذلك مهما كرهنا ما قد نكره فى شخص من نحب نتمسك بحبه ،بحب الأنا التى نعرفهاغير أننا لا نعود نتقبل حقيقة وجود أنا أخرى ربما .. لا نعرف عنها شيئًا”
“مريم لم يكن اسمى ..ولكنى كنت كلما أخطأت مثلهم .. رجمونى حتى الموت !ويوسف لم يكن اسمى؛ ولكنى كنت كلما أحببت أحدًا.. دفعنى الى البئر ذاته !..تسألنى أمى برفق لماذا سورة مريم - القرآن كله حبيبى يا أمى .. ولكن وجعى يحب سورة مريم !!وأنا، أحب الحياة على طريقتى .. ويحبون الحياة على طريقة القيامة وحدها !”