“... فلا شيء يدعو إلى فراق الأوطان إلا حزنٌ ضال”
“لا شيء يدعو إلى فراق الأوطان إلا حزنٌ ضال .”
“- هل هناك بالفعل ما يدعوكِ إلى الإنتحار؟ + لا, لا شيء. لا شيء يدعو إلى ذلك ما دمتُ معك.”
“الغلاة يريدون تحويل الإسلام كما كان الحكم الكنسي في القرون الوسطى، فلا يتحاكمالناس إلا إلى الرهبان ولا يعملون عقولهم في أي شيء؛ لأن الإنجيل لا يفهمه إلا الرهبان!”
“لم يحرر محمد صلى الله عليه وسلم . عند بعثته الأرض ثم يدعو الناس إلى التوحيد، ولم يدع ولم يناد بالإصلاح الاجتماعي ثم يدعو الناس إلى التوحيد، ولم يدع إلى تقسيم المال بالسوية ثم يدعو الناس للتوحيد، لم يدع لإصلاح جزئي، ولكن محمد صلى الله عليه وسلم . دعا إلى التوحيد فأسلم رجال وآمنوا بأنه لا معبود إلا الله ولا حاكم إلا الله ، ولا رازق إلا الله ، ولا ضار ولا نافع إلا الله ، وهو المحيي المميت ، ولا مدبر ولا مشرع إلا الله ثم كانت الهجرة إلى المدينة بالسابقين الأولين من المؤمنين”
“كل شيء يدعو لجلوس القرفصاء .”