“الصناعة هي المفتاح الأوحد للتنميه في العالم الثالث والتساؤل المطروح لمقلدي قاسم أمين:ائتوني ببرنامج واحد عبرالسنين ومنذنشأة هذا الفكر البراغماتي إلى اليوم قدم رؤية واضحة حول التصنيع والتنمية الحقيقة,لايوجد,انه صفر في الواقع...والحقيقة مارأيناه , تفاهات وقشور جئ بها من الخارج باسم التطور والتقدم...والمحصلة تحرير المرأه والاختلاط”
“قال الشيخ عبد العزيز البشري في حفل تأبين قاسم أمين " إن قاسم أمين لم يكن ملحداً في مطالبته بتحرير المرأة ، بل بنى دعوته على قواعد الدين كما أنه لم يرد تحرير المرأة من الرجل ،بل أراد تحرير الرجل من المرأة الجاهلة .”
“فليست الواقعية في أن تتجه إلى المعركة المادية المشاهدة فتنظر في بروتوكولات الأعداء وآلات جيوشهم, وكيف نصنع طائرة نوقع بها طائرتهم ودبابة نفجر بها دبابتهم!, هذا جزء ضئيل من الواقع بل إن من حكمة الله التامة ورحمته السابغة على هذا الدين أن لا تتولى أفراد أمه محمد اليوم القيام على العالم أو ما يسمونها بـ " أستاذية العالم " لأن من يسعون اليوم لتلك الأستاذية على طريقتهم التسلقية لو ملكوا العالم كما ملكه سليمان عليه السلام لأقاموا شرعا ً منحرفاً وملةً ناقصة ولسخروا شرع الله لبنيات أفكارهم الحالمة وتوجهاتهم الرومانسية ولوقع التبديل والإبطال لكثير من شرائع الدين,”
“أوقن في قرارة نفسي أنني ابن موت. واحد من بشر قصار العمر يحيون في العالم الثالث المكروب، في الجنوب المتهالك، حيث القاعدة هي الشقاء و الموت المبكر، أما الاستثناء فأن يَسْعَد بعض الناس و يُعمرون”
“في الواقع ، واقع تداخل الأزمنة الثقافية في فكر المثقف العربي ، هو ما يفسر ظاهرة مزعجة في الفكر العربي المعاصر ، ظاهرة " المثقفين الرحل" ، المثقفين الذين يرحلون عبر "الزمن الثقافي" العربي من المعقول إلى اللامعقول ، من اليسار إلى اليمين بسهوله لاتصدق . على صعيد المواقف "المبدئية " حول قضايا : الوحدة والأشتراكية والإسلام والعروبة والديمقراطية والعلمانية وهي القضايا الرئيسية في الفكر العربي المعاصر”
“المرأة هي دائما المرأة في أي زمان ومكان، هي ذاك المخلوق الذي يحب العواطف، ويفهم الجنس من خلال العواطف، ويظل رغم التطور والتقدم والمساواة، ورغم الدنيا يبحث عن العواطف”