“أعذرني ياضعفى العزيزهذا فراق بينناتأويل خرافتك إن أنامش هاقبل أزحف تانىعلى نفس الطريقولا حتى هاستني الجداريوم يتبنىأنا هابنى صرحياخدنى لعيون السحابواخرج من الحوت المهول المصطنعلسه احتمالات التفرد منتهتشأعذرني يا ضعفي العزيزهذا فراق بيننا”

“احتمالات التفرد فى القصيدةتبتدىلحظة خروجك وردةمن بين السطور”

“يا رب بحنى جبهتي وبحس أنى عليت كتير و فضعفى بلقى قوتي والدمع توب ملهوش كبير وأنت الكبير ع اللي كبر واللي فجر واللي في ليل الخوف غدر حتى القمر بيصلى بنجوم السما وأنت اللي بيك قلبي سما عن كل أطماع البشر”

“لما شفتك جوه منى قلبي حس الارتباك أصله كان خواف بطبعه وأنت طبعا مش ملاك هو دا جرح الحكاية وارتعاشاتي فى غنايا وأنتي من بين الصبايا عامله جوا يا اشتباك”

“الحزن مربع ع السفرةوبيغمس ف الحلم البايتوالهم بيخرج م التلاجةوأوض النوم وبخار العيشوأيدين العتمة مغمية على عيون الشيشوأنا واقف على نفس مكانيفى أبراج الصمت”

“صاحبيني يا احزان احسن ماليش صاحبفي الدنيا دي مابقاش في حد يتصاحب”

“صباحك يا بلديصباحك شريفيا وردة وحيدةفى فصل الخريفيا ست المداينيا ورد الجناينيا فجرى اللي باينوظهر الضعيفصباحك يا بلديصباحك شريفهرست المدمسفى حضن الرغيفومادد إيديابقســم فطارىما بيني وبينكواكحل في عينكولما تمسى بسيبك وأمسىوأسبلك سريريوأبات ع الرصيف . .”