“دمعت عيناها. وقالت:- باعتقادك هل تكفي الغيرة سببا كي يغدو رجل كهذا حبيب نساء عابرات فقط لقتل الوقت انتقاما؟- بل سيفعل ذلك لقتلك أنتِ بالذات داخله!- ولماذا يفعل ذلك ولا امرأة ستحبه كما أحببته؟- بالذات لإنك أحببته كما لم تحبه امرأة .. وسيسعى لتدميرك بامرأة أخرى .. حتى لا يبقى فيك ما يقوى على حب رجل غيره!ص53.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “دمعت عيناها. وقالت:-	باعتقادك هل تكفي الغيرة سبب… - Image 1

Similar quotes

“أن تنتظر امرأة بالذات، خارج الزمن و خارج الحسابات، أن تنتظرها كما لو أنّ لا امرأة سواها على الأرض، ياللجهاد.. ياللنصر العظيم حين تفوز بها.”


“لا تحزني على أرنب فر خارج حياتك. إن رجلا هرب مرة..سيهرب كل مرة من كل امرأة. كوني أول من يهرب من رجل كهذا , حتى لا تمنحيه فرصة هدر وقتك أو إهانتك..اقلبي قانون الذكورة. كوني من يهينه بالانسحاب. عندها فقط ستصبحين ((عقدة الأرنب)) و سيبدأ في مطاردتك!”


“إن العطاء أحد ملذات الحب وأحد مقاييسه. عندما يحبك رجل -أعنى عندما يعشقك- يودُّ لو اقتسم معكِ كل ما هو له، بل لو منحكِ كل ما يملك وغدا ضيفًا عليكِ لاعتقاده أنه يقيم فيك ولا عقارات له فى الدنيا سواكِ.البعض يفوق كرمه جيبه لأن يده تسابق قلبه، فيمنحكِ في أيام ما لا يمنحك آخر في سنوات. سيصعب عليكِ نسيان رجل كريم (كما يصعب على رجل نسيان امرأة كريمة). ستظل الأشياء بعده تذكرك أنه ترك شيئًا من قلبه في كل ما هو حولك، وأنه لم يقصد بسخائه رشوة قلبك؛ بل إسعادك لفرط سعادته بكِ.لم تكن لهداياه مناسبة. المناسبة كانت الامتنان اليومي للحياة التي وضعتكِ في طريق قلبه. لكأنه يريد تطويقكِ كي لا تلمسين أحدًا سواه أو شيئًا إلا منه سواء غلا أو رخص سعره. لكأنه يريد أن يحمل كل شئ عنكِ، كل همّ يشغلكِ. لفرط تدفقه سيفيضُ على كل شئ حولك، لا سدّ يقف في وجه رجل يحبك بجنون. أخطر ما في هذا الرجل أنه سيصبح عندك مرجعًا للحب. لا بمقياس جيبه بل بمقياس قلبه. فالهدية بقدر ما يبذل فيها المرء من نفسه، لا بقدر ما ينفق فيها من ماله.”


“لأنـك أحببتـه كمـا لم تحبّـه امـرأة .. وسيسعـى لتدميـرك بامرأة أخـرى .. حتى لا يبقـى فيـك ما يقـوى على حب رجـلٌ غيـــره”


“أحبّيه كما لم تحبّ امرأة و انسيه كما ينسى الرجال”


“هو.. رجل الوقت عطرًا. ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه؟ وثمة هدنة مع الحب, خرقها حبه. ومقعد للذاكرة, ما زال شاغراً بعده. وأبواب مواربة للترقب. وامرأة.. ريثما يأتي, تحبّه كما لو أنه لن يأتي. كي يجيء.لو يأتي.. هو رجل الوقت شوقًا. تخاف أن يشي به فرحها المباغت, بعدما لم يشِ غير لحبر بغيابه.”