“عِندما يَتحوَّلُ أَحدهم مِن شَخص حَيوي ، مُفعَمٍ بالجُنون .. إلى كُتلةٍ ساكِنةٍ من الهُدوء .. فاعلَم أَنَّ أَحدهم حَطَمَهُ بِمطرقة الخِذلان ، حَتى أَفقدهُ القُدرَة عَلى الابتِسام ..! ...!~”
“مؤلمٌ أن تكون سببَ مُعاناةِ و احتِضار أَحدهم !”
“لَن أُسجَن في قَلب أَحدهم حَتى لَو كآن الجَنة”
“عندما يجادلني أَحدهم في أَمرٍ مُقتنعة تماماً بمدى صحتهِ ، و مدى جهلهِ بِه ، وإِصراره على خطئه .. أَصلُ لمرحلةٍ أودُ معها أن أَصرخ بأَعلى صوتي : "خلاااااااااااااااااااااااص ”
“أَخجل من الله ، إذا نادى المنادي للصَلاة وصدح بصوته، "الصلاة خير من النوم" فأُعجّل لتَلبية النداء حبا بالله وتقربا منه وخَجلاً .!. فما بال الذين لا يسمعون وإذا سمعوا لا يُلبّونْ.!. أَين سَيذهبون بوجوههم من الله .!.”
“أَيعقل أَنْ تَكونَ أَنت أُمنيتي الوَحيدة ولا تَتحق.!. أَيُعقل أَن تَكون حُلمي الوحَيد وتُوهب لِغيري.. أَيعقل أَن تَنفجر كَفقاعة في الهَواء كأَنك يَوماً لَم تَكُنْ..!”