“أَيعقل أَنْ تَكونَ أَنت أُمنيتي الوَحيدة ولا تَتحق.!. أَيُعقل أَن تَكون حُلمي الوحَيد وتُوهب لِغيري.. أَيعقل أَن تَنفجر كَفقاعة في الهَواء كأَنك يَوماً لَم تَكُنْ..!”
“مَسافات الدُنيا لَم تَستطع أَن تُفرق قَلبين نَبضا يَوماً بالحُب الصادِق ولَن تَفعل ..لَن تَفعل أَبداً .. =)”
“أَن تَكون المَسافةُ بَينكَ و بينَ القُدس 78 كم فَقط لَا غَير ، و من ثُم تَحتاج أَحدَ عَشر عاماً لِتصل إليها ... إِذاً أنت في فِلسطين !”
“هُنَالِكَ حُبُّ يَمُرُّ بنادون أَن نَنْتَبِهْفلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْريلماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم”
“قِفْ لَحظة عِند مآضيك..~ وأَذكُر أُنثى كآدت تُفني عُمرها لِتُرضيك..~ .... أُنثى "أَكبر "أَحلامها "أَنت" أُنثى كآنت مُوقنة يَوماً "سَتُزف لَك"...~ أَن تَطعن فِكرتها تِلك يَعنى أَن تَتعدي عَلى أَغلى أَحلامها...~ .... لَكِنكَ رَحلت..~ تَركتها خلفك وحيدة كشجرةٍ مهجورة تَصفعها ريح الغِياب.~ .... عُد سَيدي خُذ الغياب..~ وخُذ مَعك ما خَف حمله مِن ذِكريات ..~ فهي الآن ما عادت تذكرك..~ وما عُدت تَعنيها..~ ما عادت تَجلس على مَقعد الغياب ..~ سَتنسى مَحطتك ..~ سَتفوّت القِطار ...~”
“الحكاية أَن لا حكايةتلك التي قالها القبطان كانت خرافةكي يسلِّي المسافرين في المحيط المديدوالحكايةُ الأخرى كانت خرافة أيضاًكي يسلِّي الذين يغرقون.الحكاية أنْ لا أحد في البستانولا أحد في الخيمةومن كان ينام ويزرع كان خيالاًلا خيمة ولا بستان لكنْ قيل ذلككي يظنَّ الشجر أنَّ له ظلاًويظنّ الترابأنَّه أُمّ.الحكاية أَنْ لا أُمَّولا قبطان ولا مركب ولا ظِلَّولا حكاية.”