“قِفْ لَحظة عِند مآضيك..~ وأَذكُر أُنثى كآدت تُفني عُمرها لِتُرضيك..~ .... أُنثى "أَكبر "أَحلامها "أَنت" أُنثى كآنت مُوقنة يَوماً "سَتُزف لَك"...~ أَن تَطعن فِكرتها تِلك يَعنى أَن تَتعدي عَلى أَغلى أَحلامها...~ .... لَكِنكَ رَحلت..~ تَركتها خلفك وحيدة كشجرةٍ مهجورة تَصفعها ريح الغِياب.~ .... عُد سَيدي خُذ الغياب..~ وخُذ مَعك ما خَف حمله مِن ذِكريات ..~ فهي الآن ما عادت تذكرك..~ وما عُدت تَعنيها..~ ما عادت تَجلس على مَقعد الغياب ..~ سَتنسى مَحطتك ..~ سَتفوّت القِطار ...~”