“إذا أراد الله بعيد خيرا فتح عليه باب العمل، وأغلق عنه باب الجدل. وإذا أراد الله بعبد شراً أغلق عنه باب العمل وفتح عليه باب الجدل. *الكرخي”
“إذا أحب الله عبده فتح له باب العمل وسد عليه باب الجدل.”
“إن الله إذا أراد بقوم سوء سلط عليهم الجدل وقلة العمل”
“باب الجدل واسع لا نهاية له والعمدة في اتباع السنة والجماعة ما كان عليه أهل الصدر الأول في أمر الدين”
“أذا أراد الله بعبد خير جعله معترفا بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره, جواد بما عنده زاهد فيما عند غيره, محتملاً لأذى غيره وأن أراد به شراً عكس ذلك عليه”
“ربما فتح لك باب الطاعة وما فتح لك باب القبول وربما قضى عليك بالذنب فكان سبباً في الوصول”