“ كأن كل حماسة للثورة كان مجرد نزوة وحماسي انا ايضا و حماس البلد كله مر كنزوة طيش عابرة افقنا من رعونتها بالهزيمة ”
“كان بإمكانك أن تكون بطل الرواية بأكملها ،و لكنك آثرت إلا أن تكون مجرد شخصية عابرة”
“قد تقنعك ابتسامة عابرة, أو رعشة, أو مجرد أمل غامض بفعل شئ بعد أن فشلت في إقناعك كل النظريات الطبية و كتب علم النفس و المسلمات.”
“في العيد نذكر كل من مر في حياتناو ترك أثرا ً فيها ، نذكر الأحياء و الأموات ، من سعى لأجلنا و من تخلى عنا”
“الحاضر هو النور ، نور بين أسودين مظلمين ، ماضى مر كما مر إن كان فيه فشل و خيبة أمل أو حتى كان به نجاح و نحقيق ذات فذلك عندمايصبح ماضى يدرك الإنسان أنه غير كاف و أن كان بالإمكان أفضل مما كان . و الأسود الاخر هو المستقبل بكل ما به من ظلمة و عدم وضوح لما هو ات”
“كان الزين يخرج من كل قصة حب كما دخل ، لايبدو عليه تغيير ما . ضحكته هي هي لا تتغير ، و عبثه لا يقل بحال ، و ساقاه لا تكلان عن حمل جسمه إلى اطراف البلد”