“لأن الطامة الكبرىبأن تغدو براءتنابقايا..بعض تذكار”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “لأن الطامة الكبرىبأن تغدو براءتنابقايا..بعض تذكا… - Image 1

Similar quotes

“ينهكه البكاء..فتستدركه "علها توجع الآن ثم تغدو فلسفة"يصمت قليلاً.. ثم ينظر إليها, فتدرك أنه قد آمن بالوجع وكفر بالفلسفة.”


“سيربت الآخرون على كتفك ، يحاولون اعطائك بعض الدفء المؤقت ،و يختفون ... ليكون عليك وحدك بعد ذلك ان تتفهم انه لا شيء يتغير في ابجدية الحياة!”


“أن يدخل بعض الناس حياتك بنقاء طفل وطيبة أمٍ وطهر قديسين ، ويخرجوا بنفوسٍ مهترئة ، وقلوبٍ مظلمة ، ولك فقط أن تراقبهم وتتمنى لو تختفي تماماً من حياتهم فقط لتعطيهم صباحاً جديداً خالٍ منك”


“تشكو إليه وجعها، فيطمئنها "كلنا في الوجع سواء " هذه المرة يعجز عن عد قطرات الدمع المتولدةفقط يشعر بها تشق طريقها على وجهه الذي أضناه الحزن وأتعبه البكاء،ويشعر بطعمها المالح على جوانب شفتيه عادت ذاكرة الأشياء ترف حواليه، ولا تتحرك يداه لتتخلص منآثارها .. تُطمئنه "حسبك أنها سقطت عنك.. فعلها تغسل من الروح ما اشتهت" ينهكه البكاء .. فتستدركه "علها توجع الآن ثم تغدو فلسفة .. " يصمت قليلاً.. ثم ينظر إليها، فتدرك أنه قد آمن بالوجعوكفر بالفلسفة .”


“حتي لحظات المشاكرة الحقيقية فى اكثر حالاتها نقاءً تبقي دون التوقعات الذاتية المسبقة , سيربت الآخرون علي كتفك , ياحاولون إعطاءك بعض الدفء المؤقت , ويختفون .. ليكون عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم انه لا شئ يتغير فى أبجدية الحياة!”


“الحياة للمبتدئينقلتها من قبل truth is nobody caresو قالهااحد الشعراء بلغة عربية فصيحةلا تشك للناس جرحا انت صاحبه ... لا يؤلم الجرح الا من به الالمالالم عابر، ياتي و يرحل.. بينما ننسحق تماما تحت مظلة الوجع المقيم ، الجروح تلتئم ، و لكن الاوجاع مزمنة تنخر في الروح.المأزق اننا -لا شعوريا و لا اراديا- نبالغ في توقع ردود افعال الخرين بشكل غير منطقي ، ننزل انفسنا بمنزلة متضخمة ، نعتقد ان لافعالنا، كلماتنا، غيابنا، حضورنا تأثيرا مبالغا فيه، رغم انه لا شيء يطرأ على الكون، نتوقع ان يقضي الاخرون نحبهم لكارثة حلت بنا، لفقد عزيز لدينا، لتأخر دراسي، او لأي نائبة من نوائب الدهر.نغيب... فنعود لنتحسس ملامح الطريق، نبحث جاهدين عما تغير رغم ضآلة مدة الغيابلنجد ان الآخرين لا يزالون يذهبون الى اعمالهم، يلقون النكات القميئة، يأكلون الفشار، و يشاهدون التلفاز سواء أكنا هناك ام لا.لا احد سيشعر بك حينما يرحل ابوك دون وداع، او ان يوافيه الاجل و هو غير راض عنك، او ان ينسحق ايمانك تحت ضغط الاحباطات المتوالية، او ان تفقد صديق عمرك.. القائمة طويلة... هذه اوجاع لا ينفع معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، و تبدو اي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها...حتى لحظات المشاركة الحقيقية في اكثر حالاتها نقاء تبقى دون التوقعات الذاتية المسبقة، سيربت الآخرون على كتفك، يحاولون اعطاءك بعض الدفء المؤقت، و يختفون.. ليكون عليك وحدك بعد ذلك ان تتفهم انه لا شيء يتغير في ابجدية الحياة!”