“لا يأتى الموت دائماً حسب موعده، أو كما هو مُخطط له.”
“، رأيتُني جديراً بأكثر؛ دائماً لا أكترث بالوهلة لاكتراثي بما يليها: لأني لا أكتفي، ولأني لا أكُفّ. أيها العالَم؛ أعْطِنِي الموت، أو أيّ خلاص.”
“أفتدري من هو هذا الرجل الإلهي ؟ هو الذي لا تعرفه الحياة ولا يعرفه الموت فلا يذّل لأحدهما ؛ تتبرج له الحياة فلا تغرّه ، ويتجهّم له الموت فلا يضرّه ، ويُبتلى بكل ما يسوْء ويسر .. فلا يسوؤه ولا يسرّه .هو رجلٌ روحه في كفّه .”
“الموت ، الموت الحقيقي أقصد ذلك الفناء أو التلاشي الذي لا يُطاق ، هو المرض ، هو الأيام والليالي التي لا نهاية فيها للتّأكل والتفتت والعذاب والعجز . هوذا الموت ، وليس ذلك الجزء من الثانية حين يتوقف القلب عن الخفقان”
“ليست الحياة نقيضة للموت، بل مكمّلة له! الشيء الوحيد الذي يمكنه أن ينقض الموت، أو يجرده من جبروته هو الخلود!”
“لو أن الموت ، أو الاحساس بالموت ، يكون قريبا وقوياً بالنسبة للبشر ، كما هو فعلاً ، لأصبح الانسان أرقى ، لكن أكثر براعات هذا المخلوق كيف ينسى أن الموت قريب منه هكذا”