“الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟كيف تعرف في زحامك من تكون؟”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟كيف تعرف… - Image 1

Similar quotes

“الاّن ، أنت أثنان .. ثلاثة .. عشرونألف ، كيف تعرف فى زحامك من تكون ؟”


“وسألني هل أنا + أنا = اثنينقلت: أنت و أنت أقل من واحد”


“والموت دائما رفيق الجمال. جميل أنت في الموت يا غسان. بلغ جمالك الذروة حين يئس الموت منك وانتحر. لقد انتحر الموت فيك. انفجر الموت فيك لأنك تحمله منذ أكثر من عشرين سنة ولا تسمح له بالولادة. اكتمل الآن بك، واكتملت به. ونحن حملناكم ـ أنت والوطن والموت ـ حملناكم في كيس ووضعناكم في جنازة رديئة الأناشيد. ولم نعرف من نرثي منكم. فالكل قابل للرثاء. وكنا قد أسلمنا أنفسنا للموت الطبيعي”


“قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما ؟ أقل لك من تكون”


“تحيا مناصفة ، لا أنت أنت ، ولا سواك أين ( أنا ) في عتمة الشبه ؟ كأنني شبح يمشي إلى شبح فلا أكون سوى شخص مررت بهخرجت من صورتي الأولى لأدركه فصاح حين اختفى:يا ذاتي انتبهي!”


“من المنام يخرج منامٌ آخر : هل أنت في خيّر ؟ , أعني عل انتَ حيّ ؟ -كيف عرفت ِ انني كنت أضع الآن رأسي على ركبتيك وانام ؟ -لأنكَ أيقظتني حين تحركتَ في بطني . أدركت أني تابوتك , هل انتَ حي ؟ هل تسمعني جيّداً ؟ - هل يحدث هذا كثيراً : ان يوقظني من المنام منام اخر هو تفسير المنام ؟ - هاهو يحدث لي ولك ... هل انت حي ؟ -تقريباً . - وهل أصابتك الشياطين بسوء ؟ - لا أعرف , ولكن في الوقت متسعاً للموت . - لا تمت تماماً -سأحاول . -لاتمت أبداً . -سأحاول .”