“لو طرقَ الحُبُ بابَ قلبيفلنْ أفتحَ لهُ البابلكن لو أنتِ تطرُقين باب قلبيسأركضُ مُتَلهفاً لأفتحَ لكِ الباب”
“لو نظَرنَ النِساءُ لما تَفعليهِ معي في الحُبوكَمْ أنتِ رائِعةٌ ومُدهِشَةٌ وشَهيةٌلَقُلنَ لكِ بالحَرفِ الواحِد:لقدْ أتعَبتي النساءَ مِنْ بَعدِكِوأتعَبتِ الحُبَ مِنْ بَعدِكِ”
“لأننا نحتاج لِفرحٍ صغير .. لو طرقَ الباب عابر غريب استبشرنا وقُلنا : أهلاً ! ولأنني أحتاجُ في غيابكَ لِفرحةٍ صغيرة .. كُلما وخزني الشوق ابتسمت :) .. أقول: هذا مرسال الغائب يَـطمَـئِنّ على قلبي . *”
“لو أنَّ ... لو أني أنتِ يا أُمي لتزينت الجنّةُ في انتظاري!”
“ألقيت وراءك كلماتي بسذاجة العاشق الأول: ((كم أنتِ حلوة))بعد شهرين قلتُ لكِ: كم أنتِ رائعة، بعد ثلاثة قلتُ لكِ: كم أنتِ حنونة، بعد أربعة، عندما جاء سعد، قلتُ لكِ: كم أنت قاسية، بعد أربعة عشر شهراً، وأنتِ تحزمين حقائبكِ استعداداً للزواج، قلتُ لكِ: كم أنتِ ظالمة، بعد ستة عشر شهراً، وأنتِ تقتليني كمداً ولا تتصلين، قلتُ لكِ: كم أنتِ جاحدة، وبعد أن انتهت الرواية، اختصرتُ علامات التعجب كلها في واحدة: كم أنتِ أنثى.”
“أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة الأخيرة.التصقي بي كما لو كنتِ خائفة.ظلٌّ غريب، طاف، ذات مرّة، في عينيكِ.”