“يُحتمل أنني، رغم كل الظواهر، مجرّد رُقعة بشرية تتنقلُ فى جُغرافية الألوهة العاقر. أو بيدق رباني تُحركهُ يدُ مجهولة على رقعة الشطرنج.”
“الإنسان عند معظم السياسين ليس أكثر من صوت انتخابي وعسكري يُضَحي به على رقعة الشطرنج ليحافظ على مكاسبه !”
“ .. إننا جميعاً أمام رقعة شطرنج عالمية ، لن يربح فيها صاحب النوايا الطيبة فقط ، ولا صاحب العقيدة السليمة وحدها ، بل سيربح فيها من يمتلك كل هذا مع العقل والمنطق والقدرة على حساب الأمور ، دون إفساد حساباته بتعنتات أو انفعالات لا طائل منها . لقد انفعلنا وصرخنا وتعاطفنا ودعونا من أجل ( العراق ) ..ثم انهزم ( العراق ) ..وانهزم هزيمة ساحقة ..ولا بد أن نتعلم درساً من هذا .. على رقعة الشطرنج .”
“الناس ثلاثة: فعالمٌ رباني، ومتعلمٌ على سبيل نجاة، وهمجٌ رعاع… أتباع كل ناعق...”
“كم يسعدني فكرة أن تناجيني على رغم أنني لن أستطيع سماعك ولا إجابتك”
“إن نجاحنا في الحياة يقوم على دعامتين: إحداهما نبنيها بأيدينا، والأخرى ترفعها يد الغيب أو الحظ.. يدُ الله.”