“تكتسب الأشياء جمالاً أقل ومعنى أكبر حين تعرف وتخطئ وتتوسل..هذا شأن المعرفة دائماً.. تخدش البراءة في البداية ثم تولد المعرفة بعد ذلك.. يتمتع ملائكة الله بالبراءة.. أما الانسان فقد خدشت براءته في الجنة.. اغتصبها الشيطان لحكمة أزلية عليا هي تعمير الأرض وسكناها.”
“تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف.. بعد هذا أنت لا تلاحظ.. ثم تلاحظ فلا تصدق.. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله..”
“كل فقر في اللغة إنما هو فقر في الوجود وفي المعرفة. وفقر في العقل.أليس هذا (الإفقار) بأشكاله الثلاثة في المجتمع، صورة عليا لفقر الإنسان؟”
“الفاشلين لم يكونوا دائماً أقل موهبة أو طموحاً أو حماسة من الناجحين ، إلا أن الحظ لم يتدخل في اللحظة المفصلية الحاسمة أو تدخل في البداية ثم هجرهم في تلك اللحطة .”
“الكامل في المعرفة محروم من الحظ...لأنه حوسب بما رزق من المعرفة , و أقتطع له ذلك من الحظ ..”
“* إن المعرفة التي نستخدمها هي وحدها التي تعلق في أذهاننا .”