“ظنت أنه سينجب منها ولدين أو ثلاثة ليطمئنها ويرتاح لكن ارنبته فرّخت له خمسة عشر ذكراً وأنثى والسادس عشر مات بعد حوالي ساعة من ولادته”

محمد شكري

Explore This Quote Further

Quote by محمد شكري: “ظنت أنه سينجب منها ولدين أو ثلاثة ليطمئنها ويرتا… - Image 1

Similar quotes

“سألته عن عشيقته القدبمة (لطيفة ) اووه تزوجث الان ولها ثلاثة اولاد . عاشرات كثبرات بعدها لكن كلهن يردن ان يتزوجن .الم تفكر فى ان تتزوج بأحداهن ؟ ابدا لماذا ؟**الرجل لاينبغي له ان بتزوج قح لماذا ؟ **لا يمكن ان يكون لك أطفال من قح ماهو العيب ؟ سيعيشون معقدين عندما يعرفون أن أمهم كانت قح**”


“إنه يؤمن بآرائي دون أي تبصّر منه فيما أقوله ، لا أحبّ منه هذا الإعجاب المفرط في عماه. إنه يقززني، لكن كيف أتخلص من صداقتي له؟”


“كلانا عنيدٌ في ضَلاله: هو لا يرضى أن أكون ابنه، ولا أنا أرضى أن يكون أبي. يتعاظم تناحسنا كل يوم. ينقصنا ولو زُخرُف الخيال. يقيناً أنه لم يحلم أبدا بمحبة أحد، حتى نفسه، كذلك الحيوانات والأشياء إذا لم تكن نافعة له.”


“صباح الخير أيها النهاريون..صباح الخير يا طنجة المنغرسة في زمن زئبقي..هاأنذا أعود لأجوس كالسائر نائماً عبر الأزقة والذكريات، عبر ما خططته عن حياتي الماضية الحاضرة، كلمات واستلهامات الندوب لا يلهمها القول، أين عمري من هذا النسَج الكلامي؟ لكن عبير الأماسي والليالي المكتظة بالتوجّس واندفاع المغامرة يتسلل إلى داخلي لكي يعيد رماد الجمرات غُلالة شفافة آسرةً، لقد علمتني الحياة أن أنتظر أن أعيَ لعبة الزمن بدون أن أتنازل عن عمق ما استحصدته، قل كلمتك قبل أن تموت فإنها ستعرف حتماً طريقها, لا يهم ما ستؤول إليه, الأهم هو أن تُشعل عاطفة أو حزناً أو نزوة غافية، أن تشعل لهيباً في المناطق اليباب الموات، فيا أيها الليليون والنهاريون.. أيها المتشائمون والمتفائلون.. أيها المتمردون.. أيها المراهقون.. أيها العقلاء لا تنسوا.. لا تنسوا أن لعبة الزمن أقوى منا، لعبة مميتة، لا يمكن أن نواجهها إلا بأن نعيش الموت السابق لموتنا بإماتتنا أن نرقص على حبال المخاطرة نشداناً للحياة،أقول: يخرج الحي من الميت،يخرج الحي من النتن والمتحلل،يخرجه من المثخن والمنهار،يخرجه من بطون الجائعين ومن صلب المتعيّشين على الخبز الحاف.”


“خرجتُ رجلاً كاملاً ، له يدان تنتهيان بـ عشر أصابع ، لكلٍّ منها بصمة ، وعدت وأنا بصمةٌ واحدةفي حياة امرأة .”


“حضورها، فى الشراب، والحشيش، هوسى. ومثل الفطر الذى يتكاثر ولا ينمو جعلت الرجال يختصمون من أجل صحبتها. فطر مسموم لمن يعشقها. تعشق كل الرجال ولا تريد أحدهم... يئست من الحب والزواج فتعلمت كيف تجعل الرجال يتشاجرون من أجلها. كتبت فى مذكراتها بخطها العصبى، الردئ: أنت تعترض طريقى فى كل مكان، لكن، أنا، لا طريق لى. إنك تخيفنى مثل وحش أسطورى. أنا أبحث عن حلم ولا أرى فيك أى إيحاء. إنك تريدنى، لكنى أريد نفسى بنفس القوة التى تزعم أنك تريدنى بها...”