“تُري .. هل نأتي إلي الحياة لنصيغ نظرياتنا ..أم تملي علينا النظريات .. وهكذا تسير حياتنا ؟؟”
“هل حياتنا تسير عكس رغباتنا”
“لماذا نأتي الأشياء ؟؟! حُبًا فيها أم حُبًا فينا ؟؟نأتيها لتُضيفَ إلينا أم لنُضيفَ إليها ؟؟!كُلُها أشياء نسقيها بأجوبتنا لأنها تفقد أهليتها ما دامت بلا روح تُشرِكها معنا فنّ الحياة”
“هناك مجموعة ما تسير عبر التاريخ، تاركة بصمتها على مختلف جوانب الحياة، تحاول أن تسيطر على الشعوب، دون أن يشعر بها أحد...يد خفية لا يعرف أحد حقيقتها سوى أنها موجودة، ولكن أين؟ وكيف؟ لا توجد سوى فرضيات .. هل هي يهود الدونمة؟ أم الماسونية؟ أم المتنورون؟”
“هل نستطيع ان نشير بالاصبع الى محطات (حوادث) في حياتنا غيرت من نكون او عدلت في شخصيتنا او نقلتنا من مرحلة الى اخرى؟ عندما نجلس في نهاية حقبة و نحاول ان نتذكر و نتأمل و نحلل هل نصل الى خلاصات حقيقية ام ( نتوهم ) اننا وصلنا الى خلاصات؟ هل نعرف حياتنا ؟ المعرفة ممكنة؟ الحياة تمر بسرعة و الفهم يأتي على مهل. قبل ذلك، قبل التأمل، علينا ان نحكي بعض ما جرى”
“أعياني النحيب و الانتظار ! هل عشقتك بحق أم اعتدتك أم كنت فقط أفتقد "حالة" ؟! حالة انتماء أنثي إلي رجل , و إن كلفها ذلك التضحية بانتمائها لبقية البشر !”