“لا أعرف لماذا نحمل أمهاتنا دوما ثمن أن تكون أقدامهن فوق الجنه وكأنه دين يتوجب عليهن تسديد ثمنه”

أثير عبدالله

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله: “لا أعرف لماذا نحمل أمهاتنا دوما ثمن أن تكون أقدا… - Image 1

Similar quotes

“انا لا انكر مزاجيتي ، . . لكن ديسمبر فوق كل امزجتي . . ! . . ديسمبر شهر سلطوي بكل تاكيد . . ذو سطوة وهيبة وتاثير . . لكنني لا فاهم على الرعم من كل ذلك . . لماذا تنتهي كل الاحلام في ديسمبر ! . .”


“وكيف لا أعرف عنها شيئاً وأنا أعرف بها ومنها كل الأشياء ...”


“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”


“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”


“عودني والدي في صغري أن يكون لدي حيوان صغير على الرغم من أنه يعاني من وسواس النظافة، و على الرغم من كرهه للحيوانات إلا أنه يهرع في كل مرة يموت فيها أحد الحيوانات ليجلب لي حيوانا جديدا سألته مرة بعدما كبرت: لماذا كنت تأتي لي بحيوانات؟ قال لي: حتى أعودك على الفقد تنبأ لي والدي بفقد الأحبة منذ الصغر .. لكنه لم يدرك بأن الإنسان لاقدرة له على اعتياد الفقد”


“تَجري الأيامُ سريعاً .. أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! .. لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك .. ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! .. أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! .. لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! .. لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت .. أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق .. ! ..”