“الحب .. صفة إلهيةتجلى بها الله على كل ما خلقفإقتبس الكون من آثارها .. التي ما زال يسبح فيها و يُسبِح بحمد ربه حتى الآن”
“لم أرَ شيخًا يمثل مجموعةً من الأفكار الرجعية المناهضة للعلم والتقدم إلا الشعراوي ولم أصادف حتى الآن على الأقل رجلاً يستخدم كل المنح الربانية التي أنعم الله بها عليه فيما يخدم التخلف بمثل ما رأيت الشعراوي.”
“و كل ما في الكون هباء. و ما من بقاء لغير الحب. انه وحده يملك القدرة على قهر الزمان و المكان. و على الثبات في وجه شتى التيارات, انه وحده الذي لايكال بمكيال, و لايوزن بميزان, انه وحده المفتاح الى قلب الحياة- الى قلب الله.”
“إنه ما من مستبدّ سياسي إلى الآن إلا ويتخذ له صفة قداسة يشارك بها الله أو تعطيه مقام ذي علاقة مع الله . ولا أقل من أن يتخذ بطانة من خدمة الدين يعينونه على ظلم الناس باسم الله .”
“إذا كان لديك ماضٍ و لم تكن راضاً عنه،إنسه الآن، تخيّل لحياتك قصة جديدة، و آمن بها. أحصر إهتمامك فقط باللحظات التي وُفِّقت فيها للحصول على ما تشتهيه. و هذه القوة تساعدك على نيل ما تريد”
“دندن مع الكون بالتسبيح ، الكون يسبح ربه فسبح مع الكوناحذر ان تكون الطيور والاسماك اكثر منك تسبيحا لربها عليك ان تكون مدمن تسبيح، تلهج دائما بحمد الله لسانك رطب ذكره ، لتجد الراحة والأمن والسكينة والطمأنينةالمسبح دائما ساجدلله ، وهو يمشي وهو يعمل المسبح إنسان كريم عرف معنى الحياة ما أسهل وأحلى وأجمل السير وأبهج " سبحان الله وبحمده " !!”