“حين أخجل بالنظر إليك أعذرني فأنا أنثى ...حين أخفي الحب عنك أعذرني فأنا أنثى ... لا تنتظر مني كلمة أو نظرة أو حتى إفصاح عما بداخلي أعذرني فأنا أنثى ... أعذرني لو تجاهلتك وأنا أعشق القرب منك ... أعذرني إن صددتك وأنا أتمني منك كلمة ... أعذر كبريائي بأنوثتي ... أعذر صمتي .”
“أرجوك..أن تعذرني..عن كل كلمة قلتها فيك..وربما أسأت إليك..وعن كل تصرف قاسي..تعاملت به معكفضايقك مني..وأبعدك عني..~أعذرني عن كل ذلك..سامحني..حللني..فما إلى هذا رميت..وما إلى هذا نويت..”
“سيدي لقد ضقت ذَرْعًاً بتلك الحياة؛ لقد أصبحت أحيا نصف حياة لا امتلك منك إلا نصف رجل. سأقول لك تلك المرة سيدي: لن أقبل أن أكون مُسكنًاً لغرورك الرجولي بعد الآن. فأنا لن أكون أبدًا.. "نصف أنثى" من مجموعتي القصصية نصف أنثى”
“أعذرني ياضعفى العزيزهذا فراق بينناتأويل خرافتك إن أنامش هاقبل أزحف تانىعلى نفس الطريقولا حتى هاستني الجداريوم يتبنىأنا هابنى صرحياخدنى لعيون السحابواخرج من الحوت المهول المصطنعلسه احتمالات التفرد منتهتشأعذرني يا ضعفي العزيزهذا فراق بيننا”
“أعذرني سيدي:"آسفة أنا أحبك".. وأَعلم جيداً كم تحبني ..وكم أتوغل بداخِلك .!.لكنني أعلم أيضاً نهايات العِشق الأليمة.. وطقوس الحُزن عليه ..وقَسوة فراقه ..لذا قررت أن لا أسمح لنفسي أن أتورط في إحدى قصص الحُب أبداً..سأكتفي بحمع ما أملك من ذِكريات في أرصدة الفَرح معك ..وسأمضي..!! فأنا لا أستيطع أن أسمح للفراق أن يُسيرني كَما يشاء..!!لذا سَتكون الكلمة الأخيرة لي ..”
“- عزازيل ! جئتَ ..- يا هيبا ، قلتُ لكَ مراراً إنني لا أجيء ولا أذهب . أنت الذي تجيء بي حين تشاء . فأنا آتٍ إليك منك ، وبك ، وفيك . إنني أنبعث حين تريد لأصوغ حلمك ، أو أمد بساط خيالك ، أو أقلب ما تدفنه الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك ومآسيك ، أنا الذي لا غنى لك عنه ، ولا غنى لغيرك.”