“كلما أصبحتَ جزءاً من فكرتكَ ,قالوا إنكَ موشكٌ على الجنون ,أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه! كأن هناك مسافة أمان لا بَّد منها بينكَ وبينَ نفسك !”

“كلما أصبحتَ جزءاً من فكرتكَ،قالوا إنك موشك على الجنون،أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه!كأن هناك مسافة أمان لابدَّ منها بينك وبين نفسك!”

“كلما أصبحتَ جزءاً من فكرتكَ،قالوا إنك موشك على الجنون،أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه!”

“كلما اصبحت جزءًا من فكرتك، قالو انك موشك على الجنون، أما حين تصبحها فإنك الجنون نفسه!”

“إن من يبكي على شاب يستشهد لا يستطيع أن يوقف هجرة اليهود لفلسطين أو يطرد الانجليز منها.”

“هناك قناديل يا شيخ لا تطفأ وقنديلك منها ، بعد كل ما فعلته ، أتراك تعتقد أن أحدًا يستطيع إطفاء قنديلك ، صحيح أن أحدًا لا يجرؤ على الجلوس لتدوين كل ما فعلته من أشياء عظيمة ، لأنهم لا يخافون شيئا أكثر من خوفهم من الدولة ، والدولة لا تخاف شئيا أكثر من خوفها من الحبر، ولكن بعد عام أو عشرة أو خمسين أو مئة ، سيتغير هذا ، ويتقد قنديلك وتتقد كل تلك القناديل التي أطفأت ، دفعة واحدة يا شيخ”

“لماذاتبكون؟! إن من يبكي على شاب يستشهد لا يستطيع أن يوقف هجرة اليهود لفلسطين أو يطرد الانجليز منها!!فمسحنا دموعنا في اللحظة ذاتها”