“للبدايات دائمًا سطوة كبرى وسحر كاف ليأسرنا .. البدايات التى تمر مختالة فى ذاكرتنا بكل حنين ولا نحمل لها أى عتاب قد يأتى مما لحق بها .. ربما لأن حينها لم يحدث ما يبرر لنا سببًا يدفع بنا للغياب بعدربما لم يطال جدار القصة من الخدوش .. ما يكفى ليبرر زوال طلائهايوما ما ستدرك هذالا شيء يستدعي الحنين لأي طقس سوى البداية.”

أسماء حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسماء حسين: “للبدايات دائمًا سطوة كبرى وسحر كاف ليأسرنا .. الب… - Image 1

Similar quotes

“كم أنا بحاجة للبدايات الآن .. فقط البدايات ! لدىّ من الهروب ما يكفى لأمسك بزمام النهايات بعد ذلك !فى البدايات, والبدايات فقط .. يأتى كل شىء مكتملًا .. ويبدو لنا تمامًا كما وددناه أن يبدو .. ولا تتكرر البدايات.”


“بدءًا مما نحمله للصباحات مقابل ما تحمله لنا .. ونهاية بالقدر الذى نضعه فى حلم ما من ثقةكل ما هو غير متبادل .. جريمة لم ترتكب بعد ... ورغم ذلك تخلف ضحاياها”


“أقسى ما قد يمر بي على الإطلاق هي تلك اللحظة التي يواجهني فيها كل شيء بأنني خاوية .. عاجزة عن الإحساس بشيء .. لا أنتمي إلى شيء ولا شيء ينتمي إليّ .. أفرح وأحزن على الحياد .. كامرأة تسكن بيت زجاجي يتوسط العاصفة .. ترى كل شيء ولا تستطيع الشعور بشيء !أحاول عبثًا ايلام نفسى بأى ذكرى أو حتى وخزة حنين قد تخدش ذلك الزجاج الذى يغلف قلبى دون جدوى .. فأبقى عاجزة حتى عن الألم.. خاوية من كل شعور إلا ذلك الجمود الذي يملأني, كما يملأ الصمت براح ما .. حتى يخنقه, لا يسكنني انتماء ولا حنين ولا شغف أعرفه ,, ولا حتى رجفة قد تصيبني من صقيع قديم .. والرجفة الوحيدة التي أعرفها طوال الوقت .. هي رجفة اغترابوهو طقس صار يعرفه قلبي .. بكل الفصول”


“القاهرة هى الحبيبة التى تعرفك أكثر من نفسك وتشاركك كل شىء .. ونادرًا ما تترك بداخلك انطباعالقاهرة هى الحبيبة التى تحب من طرف واحد دائمًا .. وبلا أمل”


“توقفت عن الحنين المستتر بالكتابة منذ وقت طويل مثلما توقفت عن الانتظار،انتظار كل ما لا يأتى .. الا متأخرًا غالبًا”


“ربما كان السبب الغالب على عثراتنا العاطفية والشعورية عامةً.. هو أننا حين نحب أنا واحدة نعرفها لا نتقبل بعدها فكرة ظهور أنا أخرىفنظل فى صراع مع الآخرين لنفوز بتلك التى أحببناها .. وربما لذلك مهما كرهنا ما قد نكره فى شخص من نحب نتمسك بحبه ،بحب الأنا التى نعرفهاغير أننا لا نعود نتقبل حقيقة وجود أنا أخرى ربما .. لا نعرف عنها شيئًا”