“في الصورةِ المعلَّقةِ على الجدارطفلةٌ تشبهنيولولا أنَّها تبتسمُ.لظننتُها صورتي”
“كنتُ أظنُ أنَّها تـُعطيني السُكرَكي أضيفَهُ لِحلاوَةِ اللقاءِ بينناولكن عندما فارَقتنيبدأتُ أرشُ السُكرَ على قلبيكما يقولُ المَثلْ: (لا ترش على الموتِ سُكرْ”
“اذا أنكرت حبي لكتشهد أهدابي على نظرة عينيالمشتعلة حتى واحتكو اذا تنصلت منكتشهد يدي اليمنى على اليسرىو أظافري على رسائل جنوني بكو تشهد أنفاسي ضد رئتي ..و تمضي دورتي الدموية عكس السيرضد قلبيو تشهد روحي ضد جسديو تشهد صورتي في مراياكضد وجهي ...”
“كانت صورتي مخدوشةً بأظافرِ الأصحابكانت مثلُ ضوء الشمعةِ الخابيفلم أعرف بأن الطفلَ في المرآةِ يُشبهني”
“معدش الخير في تكويني سواد الدنيا م ا لدنيا دى ولا سوادها من عينيوأنا بعيني ببص الصبح في مرآيتى بشاعة صورتي كسرتها”
“لستُ أعلَمُ كيف يقتَبسون الشِعرَ مِنْ عينيكِويقولون أنَّها مِنْ كِتاباتِهمْ!!”