“أيُّ مفردةٍ أخُطُّها فتقرأُني؛ تقرأني أنا بعيداً عن غواياتِ القصيدة؟”
“ من أنا ! أيُّ هوىً أحيا له؟أُفُقي وعد .. وعيانيَ أنتظار ”
“بعيدًا عن إرث المنبر والخطابة، عن الصوت العالي والتمثيل بالنبرات وطبقات الصوت، أعيد التفكير في القصيدة الصوت، القصيدة الأصوات.كم هي أكثر وسعًا، وأكثر وطنًا، لشاعرها، وقرّائها...القصيدة المطبوعة قطرة، والقراءة نهر تحت المطر.القصيدة المطبوعة قارورة عطر، والقراءة وردة على العالم.”
“أنا مت مع آخر سطر في القصيدة ،قصيدة الشاعر المخضرم،حين إسترسل في المجد العربي !”
“درويشتك أنا..تلك المرأة التي ارتدت رداء عشقك ثم هامت على وجهها باحثة عن بئر الحنين, حين أدركته و شربت اشتعلت بداخلها نيران الهيام بك, فانزوت بعيداً تنتظر وصلك.”
“الذي يكبر بعيداً عن أمه سيفتش عنها في سائر النساء”