“فالرجل الذى يوافق على الختان يفضحخوفه ونقص ثقته بذاته، لأنه يعتقد أن الختان درع واقية لابنته أو زوجتهالذى يعجز هو عن حمايتهما.”
“أترين هذه الشريحة؟ حين كنت أضع المربى فوق الزبدة تذكرتُ أخي الصغير.. كان يعتقد دائما أنّ وضع المربى فوق الزبدة هو نوع من قلّة الذوق، فأنت إمّا أن تأكل زبدة أو تأكل مربى و لا يجوز أن تأكلهما معا لأنّك، عند ذاك تكون قد عبّرتَ عن احتقار لكرامة الزبدة أو لكرامة المربى..كان، و أعتقد أنّه ما يزال يعتقد بأن الزبدة نوع من المأكل الذي يحتوي على كل العناصر التي تجعل منه شيئا قائما بذاته لا يجوز الاستهانة به. ”
“في الغرب إضافة إلى الاسم الانجليزي يعطى كل طفل يهودي اسما عبريا يستخدم لشعائر الدين . وغالبا ما يكون الاسم العبري اسما لأحد الأقارب المتوفين حديثا ويتم الإعلان عن الاسم العبري للطفل الذكر أثناء مراسم الختان , في حين أن المولودة الأنثى يعلن عن اسمها العبري في المعبد أثناء أول سبت بعد ميلادها , أو في احتفال تسمية المولودة”
“من الأرجح أن احتمال خسارتها لم يكن في حسبانه. فالرجل يعتقد أن المرأة موجودة أصلًا لانتظاره و أنّها أضعف من أن تأخذ قرار الانفصال أو تلتزم به. لكنّ ثمّة حدًّا يصبح فيه الإخلاص إهانة للذات...”
“- الرجل الذى تربو ثقته بنفسه ،لا يشل أقدامه على الحياة نقص فى بدنه،أو عنت فى ظروفه،بل قد يكون ذلك مثار نشاطه ،وشدة شكيمته.”
“الذي يسكن في مدينة أو قرية ويرفض أن يغادرها، أو يعجز عن مغادرتها، يظن أنها العالم كله، ولا شيء غيرها”