“تعرفين يا أمي كم أحب الشعر , وتعرفين أني أحبكِ أكثر من الشعر, لكنّ في هذه الفتاة شيئًا ليس فيك ولا في الشعر. أنا على يقين من أنها هي "قوس قزح”
“اعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعب كم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“قد تسربت في مسامات جلديمثلما قطرة الندى تتسرباعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعبكم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“كم هو بئيسٌ أمل أن تكون موجودا وحسب ! / كمن يمرّر على الشعر يده / وهو يشعر في ذاته بأنه مختلف ، / كم من ضرر يلحقه بالحلم حمل الحلم ! ـ”
“لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء ...”