“مُحمد باقٍ مابقيّت دنيا الرحمنوسيعلوا صُوت الله ولو كرهوا في كُل زمانٍ ومكان ..”
“محمد باق مابقيت دنيا الرحمنوسيعلو صوت الله ..ولو كرهوا فى كل زمانِ ومكان”
“في كُل شيئ يا أبي القاكَ في ضعفي .. و خوفي وابتهالي”
“ولو خيرت في وطن لقلت هواك أوطاني ولو أنساك يا عمري حنايا القلب.. تنساني إذا ما ضعت في درب ففي عينيك.. عنواني”
“لا شيء فيك مدينتي غير الزحام أحياؤنا .. سكنوا المقابر ..قبل أن يأتي الرحيل هربوا إلى الموتى ..أرادوا الصمت .. في دنيا الكلام ما أثقل الدنيا ..وكل الناس تحيا .. بالكلام !!”
“عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !رُبما أبكي لأني لا أراك|إنما في العُمر يومٌهو عندي كُل عمري ..يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمرنجمًا في سماك !خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟”
“ما زلت تسألُ عن ديانتهم وأين الشيخ..والقديسُ و الرهبان؟ هذي أياديهم تصافح بعضها وتعود ترفع راية العصيان يتظاهر العربي..والغربي والقبطي والبوذي ضد مجازر الشيطان حين استوى في الأرض خلق الله كان العدل صوت الله في الأديان فتوحدت في كل شيء صورة الإيمان و أضاءت الدنيا بنور الحق في التوراةِ.. والانجيل .. والقرآن الله جل جلاله .. في كل شيءٍ كرم الإنسان لا فرق في لونٍ .. ولا دينٍ ولا لغةٍ ولا أوطان كل الذي في الكون يقرأ سورة الإنسان يرسم صورة الإنسان فالله وحدنا, وفرق بيننا الطغيان”