“منذ فترة وأنت تعيش بلا مأوى،أعتقد أن هذا الوضع يسبب لك الكثير من الآلام، هل يمكن أن تخبرنى كيف تتعامل مع هذه الآلام؟""أؤجلها" أجبت بسرعة، "نعم أحاول أن أؤجل آلامى إلى وقت آخر”
“فلنبتهل إلى الله في أن يبرئنا من علة الكلام الكثير ، فلعلنا إن برئنا من هذه العلة أن نجد العزاء عن آلامنا وكوارثنا ، في العمل الذي يزيل الآلام ، ويمحو الكوارث ، ويجلي الغمرات”
“أحاول أن أتشبهُ بكِ فأعجز , أحاول أن أحلم لكِ فيِ , أحاول أن أكون بكِ شيءً , فترفضين أن أفعل , فأفعل ,, تتقبلين أم لا تتقبلين أنا شخصً لا يعرف ‘‘ لا ’’ مع من قالت ‘‘ نعم ’’ !”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:"كيف تتعامل مع وقت الرضا والسرور؟"فأجاب:اعتبره آخر ما تبقى من عمرك”
“في الحياة - بين وقت وآخر - آلام لامفر منها. آلام لاتطاق. وفي مواجهة هذا الموقف هناك حلان: إما أن نجعل الآلام أصغر.. أو نصبح نحن أكبر. والصغر والكبر هنا يبدأ قبل أي مكان آخر من إرادتنا نحن. من عقولنا. من قلوبنا. من أحلامنا!”
“وأنا لا أعرف قراءة مثيرة للوجع بالقدر الذي تثيره قراءة شكسبير: كم من الآلام ينبغي على المرء أن يكون قد تحمل كي ما يغدو في حاجة إلى أن يجعل نفسه سخيفاً إلى هذا الحد!-هل نفهم هملت؟ لا ليس الشك، بل اليقين هو الذي يقود إلى الجنون..”