“كل الحكايا التي قرأناها طواعيةً أو قُرئت علينا صغارًا، تنتهي بقبلةٍ أو ثوب زفاف أو ربما ما هو أكثر جرأة, وجملة غير مفيدة تقولُ بأنهما "عاشا للأبد في سعادة" أو ما يرادفها. نصدق بلا شك، ربما لأن الراوي لا يكذب، وربما لأن الكاتب كاذب محترف! باختصار.. نختارُ أن نصدق، ونسوقُ لذلكَ الأسباب!”