“هجرت الكتابة منذ أن فارقتنى، كان لا بد أن أتنازل عن الكتابة، بررت خسارتى بأن من بخسر أمرأة مثلك فلن يعنيه أن يخسر شعره ومجده وطموحه أيضاً، وأن فقدك يستحق حداداً كهذاوأن الكتابة بعد الفاجعة، فاجعة أكبر.”
“الكتابة بعد الفاجعة ، فاجعةٌ أكبر”
“الكتابة نفص المناعةالمكتسبة للروح , مثلما هو الإيدز نقص المناعةالمكتسبة للجسدتخيلي أن تكون مناعتي ضعيفة إلى هذا الحد وأمرض بامرأة مثلك”
“لا أحبذ الكتابة الثدييه , تلك التي تلد وتهتم بصغارها..بل أحبذ أن اترك ما أكتبه ليواجه الحياة وحده , ويتعلم الصمود وحدة , فلن أكون معه عندما يواجه قارئاً ما”
“لأول مرة أشعر أن حزني أكبر من أوراقى. كنت دائما أصر على أن الورقة عندما نحسن استغلالها تكون قادرة على الاحتواء, أيا كان حجم الجرح. وشدة البرد. ولكني عاجز عن مناقشة حزني معها الآن. هي تتكلم لغة الكتابة, وأنا أتكلم لغة المنكوبين, و المفجوعين, و المطعونين بقسوة في صميم أحلامهم ومشاعرهم.”
“قادتني الكتابة إلى الإحساس بأن الشياطين هم مرايا الأنبياء, وأن الخير لكي يكون خيراً, لا بد أن يتضمن أيضاً جذوة الشر.”
“جامحة هى الكتابة التى تستمد مدادها من الذاكرة، التى تغمس يراعها فى الوجع، التى تشرب من ماء الروح الشحيح بنهم،التى تخرج الى الحياة قبل أن أحجز لها مكاناً فيها”