“اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.. في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: "تقرر إعدامكم مع فائق الاحترام"، لا يا سيدي، اشتمني واتركني حيا؛ لا أريد تهذيبك هذا”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرع… - Image 1

Similar quotes

“انني عاجز تماما عن التعامل بتعالي مع من هم أقل مني مالا او مركزا لأنني أنظر الي محتواهم الانساني الذي قد يكون ثريا ربما أفضل مني بمراحل .. البعض يعتبر هذا قلة قيمة مني لكني لا استطيع أن أكون شخصا أخر.”


“ أنا أعيش كآباء الزمن السعيد الذين كانوا يعودون ظهرًا ليتناولوا الغداء ويناموا وفي المساء يسهرون مع أسرهم .. خاصة إنني لا اكتب إلا ليلاً بعد نوم الجميع. مشكلة المجتمع المصري أن الأب دائمًا في الخليج أو في عمل ما بعد الظهر، ولا يراه الأبناء أبدًا .. هذا الوضع مختلف بالنسبة لي ولعل مشكلة زوجتي هي أنني موجود أكثر من اللازم .”


“موضوع ((السبراى)) هذا غريب حقا..لا يتفق مع الفتاة ولا التقاليد ولا الوضع الإجتماعى..لا يتفق مع مصر..عندما يدخل مبيض النحاس أو مكوجى الرجل إلى مكتبه ويشعل سيجارا أخيرا , ثم يتناول كأسا من ((السكوتش)) ويكتب وصيته, ويدس فوهة المسدس فى فمه ويطلق الرصاص. ألا يبدو هذا الخبر ملفقا غريبا؟”


“هناك في حياة كل إنسان لحظة يكون عليه فيها أن يضع حياته ومكاسبه مقابل هدف غير مؤكد... ومن يرفض هذا التحدي يكون مجرد طفل كبير لا أكثر..”


“شدتني البساطة التي تكلمت بها مع غريب مثلي، كأنها تعرفني منذ زمن، وبرغم هذا لا تبدو وقحة أو متحررة، كأنها تناقش زوجها أو أخاها، بلا أي غرض سوى المناقشة في حد ذاتها. إن هذا الأسلوب يُحيّر الرجل الشرقي الذي لا يتوقع من الفتاة إلا أن تكون شديدة الحياء أو شديدة المجون، ولا يفهم أي أسلوب آخر في التعامل.”


“مزية شبابي هي أنه لا قيمة له ...يحن كل الناس لشبابهم باعتبارهم كانوا يتسلقون جبال الإنديز و يمرحون مع الحسناوات و يركبون سيارات الفيراري في ساحة (إنديانا بوليس) بالنسبة لي لا يمثل الشباب أي شئ لأنني ببساطة لم أفعل أي شئ في شبابي سوى مصادقة الأشباح و المسوخ ...و لأسباب عدة صرت أعتقد أن هذه الكائنات تفهمني أكثر من البشر ...هكذا لست نادماً أو حزيناً على شباب ولى ...يجب أن تمتلك الشئ كي تشعر بفقده ...”