“السؤال الذي يداهمني طوال الأيام اللي فاتت ، إزاي تغير لمصر البامبرز اللي مغيرتوش من 30 سنة ؟؟، وازاي أصلاً هتقدر تغيره وتلبسها لبس جديد؟؟ ، أكيد كل اللبس اللي عليها باظ فهتضطر إنك تنزل السوق وتشتريلها شوية فساتين مقاس 80 مليون ، انت ممكن تلاقي المقاس دا بس حاول تلاقي حد يخيطهولك .. مش يخيط ال 80 مليون”
“من الآخر بلدك هي المكان اللي تلاقي فيه احترامك..والمكان ده مش هنا.”
“- عم تحلم! حرب؟ ح تكون باهتة. بتزهّق. كل اللي بدو يصير، صار بهالبلد. كل اللي ح ينعمل معمول قبل.- بس هيدا مش معناتا انو مش ح ينعمل عن جديد!”
“دايما بيبقي في يوم وانت صغير وانت لسه صفحة بيضاء ملوثكش الناس باللي عملوه في الدنيا، وانت لسه شايف الأمل وجواك الحب بتشوف جزء من مستقبلك في ناس بتصدق وناس بتخاف، وناس مبتعرفش إن اللي أنت شفته ده فعلا وبكل جماله وروعته ممكن يكون فعلا مستقبلك.. بس باتخاذك انت القرار بكده.. عشان أي قرار من قراراتك وتصرف من تصرفاتك النهارده هي اللي بتعمل بكرة وتحقق حلمك.. انت شفت الحلم بس انت اللي بتختار تحققه ولا لأ.. بس انت كنت شايف حلمك وحاطط إيدك علي عينك، كنت بتوصل لنقطة معينة.. نقطة أنت حلمت توصلها عشان تعديها لكن أول ما بتوصلها بتخاف تعدي بتلاقي نفسك بتلف وترجع تاني من الأول، عشان تحاول توصلها مع إنك كنت هناك.. من الخوف كنت بتمسك حاجتك اللي بتحبها تقتلها بإيديك بعد كده تندم عليها وتتألم.. كنت بتعمل الحاجات اللي انت مش عايز تعملها وعارف إنك مش عايز تعملها.. وعارف إنك تقدر متعملهاش.. لكنك كنت بتعملها.. كأنك بتكره نفسك أو بتكره تشوف نفسك نجحت أو حققت حاجة يبقي بأي منطق ده.. يخليك ليك الحق تندم عليها”
“وأنا كل اللي واجع قلبي بس "ضحكايه"مش قادره تطلع !”
“عارف ... رغم ان انت اللي تعبان .. بس أنا اللي محتاجة أوي اني احضنك”