“لا مفرّ للأمم الضعيفة الجاهلة، من إحدى العبوديتين : إمّا العبودية لحملة التيجان، أو لحملة البيان”
“فلا يمكن تحصيل ملكة تغيير ما بالأنفس -كما لا يمكن تحصيل ملكة البيان والشعر- إلا بممارسة هذا الفن؛ وهو النظر في سنن المضين وما حدث للأمم من تغيير بطيء أو سريع خلال التاريخ. ونحن إلى الآن لا ندرس التاريخ على هذا الأساس أو القصد، وإن كان القرآن يلح علينا في ذلك.”
“كنت أحتقر الناس الذين لا دموع لهم، فهم إمّا جبابرة.. أو منافقون.. وفي الحالتين هم لا يستحقُّون الاحترام”
“العبودية لله إذن هي عكس العبودية في مفهومنا.. فالعبودية في مفهومنا هي أن يأُخذ السيد خير العبد أما العبودية لله فهي على العكس أن يعطي السيد (الله) لعبده ما لا حدود له من النعم ويخلع عليه ما لا نهاية من الكمالات”
“الحرية المطلقة لا تنبع إلا من العبودية الصحيحة لله وحده.”
“بلدي , إمّا على الاسلام يبقى , أو العيش حرام”