“طوبي لمن كان همه هما واحدا ولم يشغل قلبه بما رأت عيناه وسمعت أذناه ومن عرف الله فانه يزهد في كل شئ يشغله عنه”
“طوبى لمن كان همه هما واحدا، ولم يُشغل قلبه بما رأت عيناه وسمعت أذناه. ومن عرف الله فإنه يزهد في كل شيء يشغله عنه.”
“طوبى لمن كان همه هما واحدا و لم يشغل قلبة بما رأت عيناه و سمعت اذناه”
“من عرف الله بُهت, ولم يتفرغ إلي الكلام. من عرف الله فإنه يزهد في كل شئ يشغله عنه.”
“قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ((من جعل الهم هما واحدا كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبته الهموم لم يبال الله في أي أودية الدنيا هلك((”
“وقد أوعبت الأمة في كل فن من فنون العلم إيعاباً ، من نوَّر الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك ، ومن أعماه لم تزده كثرة الكتب إلا حيرة وضلالاً”